مرحباً
شانغهاي
هذا المركز التكنولوجي المتطور في قلب مدينة دولية نابضة بالحياة.
مرحباً
عمل مؤثر عالميّ المستوى.
اكتشف مجموعات متنوعة وفريدة من فِرق العمل التي تلعب دوراً في تشكيل مستقبل Apple.
انضم إلى مجموعة تبحث عن أفكار استثنائية، وترتقي بالأداء لتحقيق إنجازات لم يسبق لها مثيل.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال الأجهزة
انضم إلى فريق هندسي يتخذ احترام تجربة العميل أساساً لبناء كل أبعاد العمل.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال البرامج
طوّر الاستراتيجيات والطرق التي تمكّن Apple من ابتكار منتجات رائدة ومتميزة وتقديمها.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال
ساعدنا في تطوير أساليب جديدة لدعم مؤسستنا وإحداث تأثير إيجابي في العالم.
اعثر على الوظائف المؤسسية المتاحةأنشئ تجارب مذهلة بداخل كل منتج من منتجات Apple، حتى يتمكن ملايين الأشخاص من تحقيق ما لم يصل إليه خيالهم من قبل.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجالي التعلم الآلي والذكاء الاصطناعيابتكر الرؤية التي تضمن انتقال شغفنا بالمنتجات التي نصنعها إلى العالم كله.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال التسويقساعد العملاء على اكتشاف آفاق جديدة من الإبداع والإنتاجية، وأسّس لعلاقات تدوم لسنوات.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال المبيعاتشارك في تعزيز الروابط التي تقوي العلاقة بين المستخدمين ومنتجات Apple.
اعثر على الوظائف المتاحة في مجال الدعم والخدمةوحدها الطرق الجديدة هي التي تأخذك إلى آفاقٍ لم تصل إليها من قبل.
ستجد هنا فرصاً للتطور على المستويين الشخصي والمهني.
أُعبّر عن قيمي من خلال العمل الذي أؤديه ودعمي للآخرين.
كريس، مديرة أولى بإدارة التوريد والطلب
علمتُ أنه ما زال أمامي الكثير لأتعلمه، والآن أشعر بأن لدي الكثير لأقدمه.
جيسون، مدير التوريد والإمداد العالمي بقسم العمليات وسلسلة التوريد
أشعر بأنني محظوظة، لكن وراء هذا الحظ السعيد الكثير من العمل الشاق والعديد من الأشخاص الملهمين.
إيلا، مديرة أولى بإدارة برامج الأجهزة
كلما استمعت أكثر إلى الآخرين، كلما ازداد ثراء الأفكار التي أُحب مشاركتها.
كين، مدير هندسة البرمجيات بقسم أنظمة التشغيل الأساسية
جئتُ إلى هنا بحثاً عن تجربة مهنية جديدة، ولكنني وجدت أيضاً نوعاً جديداً من التجارب الحياتية.
جورجيا، منتجة تخصصات متعددة بقسم Apple Media Products لمنتجات الوسائط
أُعبّر عن قيمي من خلال العمل الذي أؤديه ودعمي للآخرين.
كريس، مديرة أولى بإدارة التوريد والطلب
انضمت كريس للعمل في Apple منذ أكثر من عشر سنوات عند تشكيل فريق إدارة التوريد والطلب (SDM) في شانغهاي. تقول: "ينصب تركيزنا على التنبؤ بطلبات العملاء وإدارة التوريد. نضمن لفريقنا توفر كل شيء يحتاج إليه لإنتاج مئات الملايين من منتجات Apple للمستخدمين حول العالم." والآن بصفتها مديرة أولى، ازدادت مسؤولياتها لتشمل الإشراف على نطاقٍ أوسع. وتضيف: "لقد بدأنا بجهاز Mac، والآن نغطي iPad وApple Watch أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، أتولى أيضاً قيادة فريق آخر يعمل على تطوير أنظمة وأدوات برمجية جديدة لتعزيز كفاءة فريقنا."
مع تزايد مسؤوليات فريق إدارة التوريد والطلب، تزايدت الفرص المتاحة أمام أعضاء الفريق. وقد حظيت كريس دائماً بالدعم من مديريها وهي تساعد زملاءها على تحقيق أهدافهم المهنية. وتعلق على ذلك قائلة: "القادة الذين أرشدوني في Apple كانوا هم المثل الأعلى الذي ألهمني وحفزني لأنمو وأطور من نفسي. واليوم، أحاول أن أسير على خطاهم، وعندما أجد الإمكانيات الكامنة في الآخرين، أقدم لهم الإرشاد الذي يحتاجون إليه لإحراز النجاح."
إحدى الطرق التي تحقق بها كريس ذلك تتمثل في مشاركتها كعضوة نشِطة في جمعية Women@Apple، وهي إحدى جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية التي تأسست لبناء مجتمع ومساعدة النساء في تطوير مسيرتهن المهنية. كانت مديرة كريس رئيسة مشاركة لتلك الجمعية، وعندما انتهت فترة عملها، رشحت كريس لشغل منصب الرئيسة المشاركة. تقول كريس: "لقد أتاح ذلك لي الفرصة للمساهمة في ثقافة Apple بطرق جديدة، حيث أواصل غرس الشعور بالانتماء في كل شخص هنا. إننا نعمل على جعل Apple مكاناً رائعاً للنساء المتخصصات في مجال التكنولوجيا، ليتفوقن في أي مرحلة من مراحل حياتهن المهنية."
وتشعر كريس بالرضا التام عن تجربتها في دعم المجتمع في Apple وكذلك تجربتها في قيادة فريقها. فتقول: "المنتجات التي نصنعها قادرة على تغيير حياة الناس، وأنا واثقة من أنها قد غيرت حياتي. لكن هناك إنجازات أخرى إلى جانب ذلك. فالعلاقات التي تبنيها خلال عملك في Apple بإمكانها تغيير حياتك أيضاً."
علمتُ أنه ما زال أمامي الكثير لأتعلمه، والآن أشعر بأن لدي الكثير لأقدمه.
جيسون، مدير التوريد والإمداد العالمي بقسم العمليات وسلسلة التوريد
بعدما أنهى جيسون دراساته العليا في مدينة نيويورك، رأى أن الالتحاق بالعمل في فريق سلسلة التوريد في Apple بشانغهاي فرصة لا تعوّض. ولد جيسون ونشأ في الصين، وبعد سنوات الخبرة التي اكتسبها في الولايات المتحدة، أدرك أن خلفيته الثقافية وشهاداته الجامعية ستكون مناسبة تماماً للعمل بمقر Apple في الصين. وقد كان مُحقاً في ذلك، رغم أن الأمر لم يكن واضحاً له في البداية.
يقول جيسون: "جئت إلى هنا بفهم عميق للجوانب النظرية، لكنني كنت أعلم أيضاً أن عليّ اكتساب الكثير من الخبرات العملية. لم أكن قد أمضيت وقتاً كافياً في بيئة التصنيع بعد." واجه جيسون تحديات في العمل في بيئة سريعة ومعقدة كهذه، حيث تكون القرارات مؤثرة على نطاق عالمي. ثم أدرك أنه كان محاطاً بالدعم. ويضيف: "أخبرني زملائي أنهم يؤمنون بي. فقد كانوا يعرفون ما أمر به لأنهم مروا بالشيء نفسه أيضاً. إنها واحدة من أكثر اللحظات التي لا أنساها في Apple."
ينسب جيسون الكثير من الفضل في تعزيز نموه المهني إلى مديره ومرشده في Apple. فيقول: "لقد وظفاني في الشركة ليس بسبب شهادتي الجامعية فحسب، ولكن أيضاً من أجل قدراتي. وقد عملا معي على تعزيز نقاط قوتي وتطوير مهارات جديدة، وأرشداني إلى موارد رائعة هنا. وبفضل برامج جامعة Apple University، فهمت المزيد عن منهجية Apple في العمل وعن كيفية العمل الجماعي." كل هذا التوجيه منح جيسون منظوراً جديداً. ويوضح قائلاً: "نعم، لقد نضجت خلال تجربتي، لكن الأمر يتعلق أيضاً بنمط التفكير: عندما تقوم بعمل مهم في مكان يلتزم بهذه المعايير العالية، ستواجه تحديات في عملك دائماً. والفارق هو أنني الآن أرحب بتلك التحديات، وأحب الشعور بالإنجاز الذي يقترن بها."
مع تزايد ثقة جيسون بدوره الوظيفي، تعلّم أن يستمتع بنوع آخر من العمل الجماعي. يقول: "معظم زملائي في العمل أصدقائي. فنحن نلعب معاً كرة السلة وكرة القدم، ونذهب لتناول العشاء ونغني الكاريوكي معاً. من المفيد للغاية أن تحيط نفسك بأشخاص رائعين، سواء في حياتك الشخصية أم في عملك."
أشعر بأنني محظوظة، لكن وراء هذا الحظ السعيد الكثير من العمل الشاق والعديد من الأشخاص الملهمين.
إيلا، مديرة أولى بإدارة برامج الأجهزة
كانت لدى إيلا رؤية مسبقة لحياتها المستقبلية، قبل سنوات من التحاقها بالعمل في Apple. تقول: "كنت متدربة لدى أحد موردي Apple، حيث كنت أعمل مع فريق الأجهزة في Apple. وانبهرت جداً بمستوى خبراتهم واهتمامهم بأدق التفاصيل، ترك ذلك تأثيراً كبيراً عليّ، وبخاصة كطالبة. ومنذ ذلك الحين، أردت أن أعمل في Apple."
بعد مرور 10 سنوات من العمل في Apple بشانغهاي، يزداد شعور إيلا باستمداد الإلهام من زملائها أكثر من أي وقت مضى، والآن هي مصدر إلهام لهم أيضاً. تقول: "الحقيقة هي أننا جميعاً نتعلم من بعضنا البعض. في البداية، شعرت بالدهشة من مدى الانفتاح والأريحية لدى الجميع هنا في مشاركة أفكارهم ودعمهم. فتقديم المساعدة وطلب المساعدة جزء من ثقافتنا." كما ذكرت إيلا جانباً آخر من ثقافة Apple، حيث توضح: "أحسست بسعادة غامرة عندما وجدت الكثير من النساء يعملن في مجال الأجهزة وعلى مستويات مختلفة: كأعضاء فريق، ومديرات، وقائدات رائدات. لذا، كنت أشعر دائماً بأنني سأرى نموي وازدهاري هنا."
قدمت إحدى أولئك النساء نصائح لإيلا بشأن أهم مشروع في حياتها حتى الآن: توأماها حديثا الولادة. وتعلّق إيلا على ذلك فتقول: "لقد كانت مرشدة وأماً، وأرادت مني أن أعلم أنها بجانبي في هذه المرحلة المثيرة والصعبة. علِمَت مدى اجتهادي في العمل، لذلك حثتني على ألا أفوّت لحظات الارتباط بأطفالي خلال هذه الفترة الثمينة من حياتي. وفي النهاية، ذكّرتني بأن العمل في أيادٍ أمينة مع الفريق. ليس هذا فحسب، بل حرصت على التواصل معي أثناء إجازة الأمومة، لا لشيء إلا للتحدث معي وإسداء بعض النصائح."
ومنذ عودة إيلا من إجازتها وهي لا تزال تجد الإلهام في Apple. وتضيف: "أشار أحد قادتنا في المنطقة إلى أننا، نحن الآباء العاملين، نقدم مثالاً يُحتذى به لأطفالنا. فنحن قدوة للآخرين، في العمل وفي المنزل أيضاً. إنه شعور ملهم للغاية أن يرى قدوتك أنك أنت نفسك قدوة ومثالٌ يُحتذى به."
كلما استمعت أكثر إلى الآخرين، كلما ازداد ثراء الأفكار التي أُحب مشاركتها.
كين، مدير هندسة البرمجيات بقسم أنظمة التشغيل الأساسية
بعد مرور عشر سنوات تقريباً من العمل في Apple بشانغهاي، يشيد كين بالتنوع الكبير في وجهات النظر بين أعضاء فريقه، بل ويعتبر ذلك التنوع سر نجاح الفريق. وهو يُعرّف النجاح بأنه الرضا الذي يشعرون به نتيجة لبناء برمجيات تعمل على تحسين طرق تواصل الناس وعملهم ومشاركتهم ولعبهم.
يقول كين: "أحد المشروعات التي نفخر بها بشكلٍ خاص كان يركز على استعادة البيانات، حيث حصلنا على براءة اختراع لتكنولوجيا جديدة ابتكرناها، وهي فريدة من نوعها ومصممة خصيصاً لمنتجات Apple. وهذا المشروع هو الأساس الذي قامت عليه العديد من الميزات الأخرى بما فيها بصمة الإصبع وبصمة الوجه. إنه لشعور رائع أن نعلم أننا نساهم في حماية هويات المستخدمين. وبالنظر إلى تركيز Apple على مساعدة العملاء في تأمين معلوماتهم الشخصية، أعتقد أن فريقنا سيستمر في إعطاء الأولوية للخصوصية."
إضافة إلى الأعضاء العاملين بمقر شانغهاي، يعمل أعضاء فريق كين من مدن أخرى داخل بر الصين الرئيس وخارجه، ويؤمن كين بأن هذا التنوع يُعزز من قوة عملهم. يضيف: "نحن نصنع منتجات لجماهير من جميع أنحاء العالم، لذا يعكس فريقنا ذلك التنوع من خلال وجهات نظر عالمية. مثل هذا الاستماع والتعلم يؤديان إلى تحسينات تدريجية، وابتكارات رائدة، وكل ما بينهما." وقد رأى تأثير هذا التعاون الدولي على ثقافة الفريق أيضاً. فيوضح: "سواء أكنا نتحدث وجهاً لوجه أم عبر الفيديو أم ببساطة عبر الإيميل، فإننا ندرك أنه رغم اختلاف خلفياتنا واتباعنا لأساليب مختلفة في العمل، فإن الاحترام بيننا لا يعتمد على المناصب أو المواقع، بل يحظى الجميع بالتشجيع من أجل المشاركة وطرح أفكارهم."
قبل أن يبدأ كين مسيرته المهنية في Apple، كان يرغب دائماً في معرفة الكيفية التي يعمل بها مهندسو Apple. فيقول: "الآن عرفت، بعد أن أصبحت أنا جزءاً من هذه المنظومة. سابقاً، كنت أفكر بشكل أساسي في الجوانب التقنية للهندسة. ولكن منذ انضممت إلى Apple، صرت أفكر أكثر في تأثير الهندسة على الناس. أمور مثل كيف تحسّن خصوصية الأفراد، ومن ثم كيف تحسّن حياتهم بشكل عام. ولهذا السبب، أرى أننا نقدم أكثر من مجرد منتج. فنحن نمنح الناس راحة البال أيضاً."
جئتُ إلى هنا بحثاً عن تجربة مهنية جديدة، ولكنني وجدت أيضاً نوعاً جديداً من التجارب الحياتية.
جورجيا، منتجة تخصصات متعددة بقسم Apple Media Products لمنتجات الوسائط
قبل بضع سنوات، أخذت جورجيا عطلة كانت بمثابة نقطة تحوّل نحو فصل جديد في حياتها المهنية. فتقول: "بدأت كمتدربة في مقر Apple بلندن، وبعد أن حصلت على وظيفة بدوام كامل هناك، ذهبت إلى الصين لقضاء عطلة لمجرد الترفيه. وتضيف: "أمضيت وقتاً رائعاً للغاية، واستمتعت بالرحلة وأحببتها."
تقول: "أدركت أن العمل في شركة عالمية كهذه أتاح لي إمكانية استكشاف الفرص حول العالم. وعندما أخبرني مديري بوجود وظيفة شاغرة في فريقنا بسنغافورة، أصبحت هذه الوظيفة مغامرتي التالية. بعد مرور أربع سنوات، عدتُ إلى الصين، ذلك البلد الذي ألهمني في بداية مسيرتي المهنية الدولية قبل سنوات." في شانغهاي، تشرف جورجيا حالياً على تقديم محتوى الوسائط في مختلف الأسواق الآسيوية، وعادةً ما تصل مشروعاتها لجميع أنحاء العالم.
وقد توسعت خبرة جورجيا بشكل كبير، وذلك بفضل مجموعة متنوعة من التطبيقات والخدمات التي تنفرد بها الصين. تجد جورجيا أن المشروعات التي تعكس ثقافات مختلفة ومميزة هي أكثر ما يعزز شعورها بالرضا. وتوضح: "أعمل مع مجموعة كبيرة من المحررين لإنشاء محتوى يتناسب مع السياق المحلي لكل منطقة. ومشروعي المفضل هو مشروع رأس السنة القمرية، حيث أُحب استكشاف السرديات والاختلافات الإقليمية، مثل الاحتفال بالعام الجديد بحيوان معين في الصين وحيوان آخر مختلف في فيتنام."
على مدار مسيرتها المهنية، لازم جورجيا الشعور بالامتنان لكل مَن ساعدها في توجيه اهتماماتها نحو الفرص المناسبة في Apple. فتقول: "عملتُ، منذ البداية، مع مديرين رائعين للغاية. وفي شانغهاي، كان لدعم زملائي الدور الأبرز في انتقالي إلى مدينة جديدة، وبلد جديد، وحتى لغة جديدة. فكوني شخصاً ناطقاً بالإنجليزية في الصين يجعل الأمور مثيرة بالتأكيد، وكان من الرائع أيضاً تعلم لغة الماندرين من خلال المعايشة في العمل والحياة على حدٍ سواء. كل شيء يبدو جديداً بالنسبة لي، إذ جعلني الجميع هنا أشعر بأنني أنتمي إلى هذا المكان."
هنا في شانغهاي نتحد جميعاً لإنجاز مهمتنا التي تتمثل في: تقديم أفضل المنتجات على مستوى العالم وترك العالم في حال أفضل.
هُنا مقر Apple في شانغهاي.
يواصل هذا المقر إلهام الناس، بفضل تعزيزه بقدر كبير من المرافق، إذ يوفر للجميع سُبل الشعور بالانتماء والازدهار.
من بين هذا العدد الهائل من العاملين في Apple بمختلف أنحاء الصين، هناك الآلاف الذين يحدثون تأثيراً فارقاً في مقرنا بشانغهاي. كما أن توسع مقرنا في هذه المدينة يتيح لفِرق عملنا هنا تطوير الأجهزة والبرامج بالتعاون مع فِرق عمل Apple في جميع أنحاء العالم.
هناك خيارات تناسب الجميع، سواء أكنت من عشاق الرياضة أم من المبتدئين. وستجد هنا حصصاً جماعية وأماكن مخصصة لتمارين اللياقة القلبية والإطالة والأوزان الحرة.
جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية (DNAs) هي مجموعات يقودها متطوعون، وتسهم بدور كبير في الاحتفاء بالمجتمعات العالمية على مستوى Apple، كما تساعد في تعزيز الشعور بالانتماء من خلال المشاركات المحترمة والشاملة لجميع أعضاء الفريق.
اعرف المزيد عن جمعيات شبكة التنوع الاجتماعية التابعة لشركة Apple
يوجد أطباء وأطباء أسنان وأخصائيو علاج طبيعي وغيرهم من المتخصصين في الخدمات الصحية بمقر الشركة، ما يسهل عليك الوصول إلى الموارد اللازمة لجعل صحتك ورفاهيتك أولوية.
يقع مقرنا في قلب المدينة وتحيط به حدائق خلابة ومسارات للسير وعدد وفير من الأشجار، ما يعكس جمال الحدائق الخصبة في المدينة. وتسهّل محطات المترو القريبة الانتقال إلى جميع أنحاء شانغهاي المعروفة بتنوعها الثقافي.
بين يديك خيارات متعددة من المأكولات. Caffè Macs يقع داخل موقع العمل ويعمل طوال اليوم ويقدم مجموعة متنوعة من الأطباق التي تناسب جميع الأذواق. وهناك أيضاً العشرات من المطاعم والمحلات المستقلة التي يمكن الوصول إليها سيراً على الأقدام.
على غرار جميع مرافق شركة Apple حول العالم، يتميز مقرنا في شانغهاي بأنه محايد كربونياً ويعمل على الطاقة المتجددة بنسبة 100٪.
اعرف المزيد عن جهود Apple في مجال البيئة